الليثي ناصف .. قائد قوات الحرس الجمهوري إبان أحداث 15 مايو 1971 حينما لوح بأنه سيكتب مذكراته لم تسعه شرفة نافذته في لندن .. وقيل انتحر .
سعاد حسني .. بطلة وحدة "الكنترول" في المخابرات المصرية في الستينات قالت إنها قررت كشف الكثير من الأسرار التي تمس عديدين ممن عاصرتهم في حياتها .. فاختل توازنها وسقطت من إحدى شرفات لندن منتحرة _ بحسب التحقيقات .
أشرف مروان .. رجل المخابرات الغامض تاجر السلاح ورجل الأعمال اختلفت الوثائق الإسرائيلية ما إذا كان عميلا مزدوجًا أم جاسوسًا على مصر .. لفظته شرفات لندن بعد تقرير لجنة إجرانات الإسرائيلية الذي كشف صراحة عن اسمه .
وبالنظر إلى تاريخنا نتأكد أن شرفات لندن ما زالت تنظر الكثيرين .. لا فرق إن كانت صناعة تلك الشرفات مصرية أو إسرائيلية أو في دولة أخرى .. المهم إنها حتمًا ستلفظ مصريين .