وعـــــــــلـى الأحــــــــزان
يـــــا امرأة اســــــمــهـا
يـشـــعــــرنـي بالغـثـيــان
لم يعـد لك وجــــــودُُ ُ
ولا بــالـقــلــب ِ مكــــــان
أصبحت ِ الآن عـــنـدي
مجـــرد خـــيط دُخـــــــان
,,,,,,,,,,,, ,,
كــــم كــنـت غــبياً عــندما
أحببت امرأة بــلــهاء
لــم تعـــرف أن الحــــــب
مـــــــــــــاء وهــــــــــواء
مــنحــتهــا حــباً رائـــــعاً
يكـــــــفيها وآلاف النســاء
أدخلتها جـنـتـــــــــي
فـــخـرجت مــنهــــــــــا
بـســــهـولــة وغــــــــباء
,,,,,,,,,,,, ,
قررت أن اعشـق من جـديـد
وأهوى امرأة أخرى
واكــسـر أطواق الحــــديد
لــن أخشى من الحــب أبداً
ســـــــأكتــــوي بنــارهِ
وإذا احـــترقــت
ســـــــــــــــأقـــول
هل من مذيد